مصادر إيرانية تؤكد للميادين ألا عدوان خارجياً على إيران
في اليوم السادس والتسعين بعد المئة للإبادة الجماعية الموصوفة التي ترتكبها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني الصامد، أميركا تحاول حفظ ماء وجه الاحتلال عبر إطلاقها حملةً إعلامية مضلّلة قوامها أن إسرائيل شنّت هجوماً على إيران والصحيح أنه عملٌ تخريبي ضعيف سرعان ما أجهضته طهران في مهده، وقد أكدت مصادر إيرانية للميادين ألأ عدوان خارجياً على إيران وما يُتداول هو أكاذيب وحرب تضليلية مرتبكة، لافتة إلى أن الإعلام الأميركي المتواطئ والمشبوه يدير حرباً بالوكالة عن الاحتلال الإسرائيلي. فماذا بعد هذه المسرحية الأميركية الإسرائيلية غير المثيرة؟ وكيف ستنعكس على تطورات المشهد الفلسطيني؟ والأهم ماذا يخبّئ الميدان للمقبل من الأيام؟