رماة ماهرون 2: من البدايات إلى طوفان الأقصى.. كيف تطور السلاح المضاد للدروع لدى المقاومة في لبنان؟
من البدايات إلى معركة طوفان الأقصى اليوم، كيف تطوّر السلاح المضاد للدروع لدى المقاومة اللبنانية. يقول مسؤولو المقاومة إن ما يجري اليوم، على رغم أهميته، فإنه لم يكشف الستار عن "القليل القليل من قدرات المقاومة"، التي تؤكد امتلاكها ما سيفاجئ العدو بقوة في أي معركة مقبلة، لو قرّر غزو الأراضي اللبنانية. راكمت المقاومة خبراتها عبر القدرات الذاتية، من جهة، ومن خلال مراقبة العدو بدقة ومواظبة، من جهة أخرى. أمّا رسائل اليوم فيبعث بها الرماة الماهرون في المقاومة بدقة، ويقرأها الاحتلال بتؤدّة، من ميرون إلى بيت هيلل وغيرهما. أهلاً بكم في الجزء الثاني من "رماة ماهرون".