غرفة عمليات المقاومة تؤكد أنها تراقب ويد مجاهديها على الزناد

يعود إلى مناطق الصمود والمواجهة التي شهدت آلة الاحتلال العاتية وسطّرت أساطير وملاحم في التحدي والتمسك بالمقاومة وخطّها وفكرها. يحاول الاحتلال استغلال فترة الستين يوماً لتنفيذ انسحابه من النقاط التي وصل إليها بصعوبة بالغة في جنوب لبنان لتنفيذ خروقات قد تمثّل فرصة لتحقيق صورة لم يتمكن من تحقيقها في القتال، لكن غرفة عمليات المقاومة قالت قبل ذلك بأنها تراقب ويد مجاهديها على الزناد.