عضو المكتب السياسي في حركة الجهاد الاسلامي وليد القططي

فيما القدس تعيش على صفيح ساخن عشية ما يسمى بالأعياد اليهودية والضفة لا تهدأ، تتنامى الخشية الإسرائيلية من انتفاضة جديدة... ما هو تقدير الموقف في حركة الجهاد؟ وهل من تأثير لهذه التطورات في ملف الأنقسام في عشية القمة العربية بالجزائر؟ وكيف تتعزز استراتيجية وحدة الساحات مع قرار حماس عودة العلاقة مع دمشق في توقيت الإقليم والعالم الساخن؟