الصين و"إسرائيل"
الصين في الأمم المتحدة تقول مؤخّراً: لا يحق لأحد استخدام الفيتو لتقرير مصير الفلسطينيين. في آب/أغسطس من العام الجاري، وسائل إعلام إسرائيلية تتحدث عن رسالة صينية حادة إلى الاحتلال وتحذر من الانجرار وراء الولايات المتحدة في انتقاد الصين فيما يتعلق بملف حقوق الإنسان في شنجيانغ وملف الإيغور وربما تايوان. العلاقة الإسرائيلية الصينية أمام اختبار حقيقي، ما هو؟ وبين التوتير والانتعاش، ما هي الاحتمالات؟ وهل يستطيع الاحتلال أن يدير ملفات العلاقات المتناقضة باتجاه بكين وباتجاه واشنطن؟