الدبلوماسية العلمية
في عالم تتراكم أزماته من المناخ إلى الأوبئة، ومن الحروب إلى الزلازل، وفي عالم يشهد السرعة الأعلى في تاريخه،ـ من التطور التكنولوجي والابتكار تظهر أهمية استثنائية لمبدأ يسميه الباحثون "الدبلوماسية العلمية" أو "دبلوماسية العلوم". كيف توظف الدول قوتها العلمية والتكنولوجية في سياستها الخارجية؟ هل يمكن للعلماء أن يجسروا فجوات الصراع بين السياسيين؟ هل يستمر الروسي والأميركي والصيني في مشاركة رحلات البحث في الفضاء أم أن ناتو فضائيًا يولد ويفصل بينهم؟ هل تنتصر الدبلوماسية الصحية ودبلوماسية "أرسل لي طبيبك" أم تنتصر سياسة "سوف أحاصرك أكثر"؟