أحمد, ليلى وعمر: العالم الرقمي أنقذنا!
في شوارع إسطنبول، نمت أحلام العرب حين ضاقت بهم آفاق الوطن. إليها وصل شباب في مقتبل العمر، ليؤسسوا عالمًا رقميًا يشبه أمنياتهم. من شتات اللجوء، أو من ضيق العيش، تختلف الظروف والهدف واحد: النجاح. أحمد،عمر وليلى، كانت وسائل التواصل خشبة خلاصهم في عالم قاسٍ، هل أتعبتهم الغربة، أم لا شيء مستحيل؟