غزة دمّرت ولم تسقط
بعد أسابيع من الغياب طل أبو عبيدة أخيراً، ليأكّدلنا اللي بنعرفه: إنو المقاومة معنوياتها بالسما، ومواردها البشريّة عم تتجدد وتنمى، وامكاناتها القتاليّة لا تنضب، وانجازاتها اليوميّة عم تغرّق العدو أكتر وأكتر في مستنقع الهزيمة. قلن شوفوا المعارك برفح، والشجاعيّة، وغيرن، وجايي الدور على الضفّة وفلسطين التاريخيّة. شعوب كاملة متعلّقة بصوته الحازم، وكلماته. إنّه الرجل الذي يشرّع للأمة أبواب الأمل، وينصب أقواس النصر.