ويتعرَّض رئيس التحرير الشيخ حيدر حبّ الله بالبحث لفكرة التشريع التحفُّظي الاحتياطي أو قانون سدّ الأبواب وفتح الأبواب.

أما الدراسات المنشورة في العدد فجاءت الدراسة الأولى، بعنوان «عدالة الطلاق الاستبدادي أو سؤال العدالة في استبداد الرجل بالطلاق»، للسيد محسن الموسوي الجرجاني.

وفي الدراسة الثانية، وهي بعنوان «قراءةٌ في فرضيات القراءة المنسيّة»، للأستاذ مشتاق بن موسى اللواتي يستعرض الكاتب الفرضية المحورية ومستندها ومصادرها ومنشأ وصف «العلماء الأبرار»؛ مَنْ هو عبد الله بن أبي يعفور؟؛ الفرقة اليعفورية؛ والتراث الروائي لابن أبي يعفور حول الأئمة.

وفي الدراسة الثالثة، وهي بعنوان «رعاية العدالة في تعدُّد الزوجات»، للشيخ مسعود إمامي.

أما الدراسة الرابعة، وهي بعنوان «الاحتياط في الفتوى، دراسةٌ في المفهوم والمناشئ والآثار / القسم الأوّل»، للسيد أمير العلي.

 وفي الدراسة الخامسة، وهي بعنوان «نظرية موسى بن ميمون في الأخلاق، دراسةٌ وتحليل»، للدكتور الشيخ عبد الله الأسعد والدكتور قاسم علي كوچناني تتناول الملامح العامة للنظرية الأخلاقية لابن ميمون ومكوناتها.

الدراسة السادسة، وهي بعنوان «تأثير العلم بفضاءات صدور النصوص في الاجتهاد الشرعي»، للشيخ سعيد ضيائي فر.

أما الدراسة السابعة، وهي بعنوان «نظريّة تقليد الميت ابتداءً، قراءةٌ وتعليق»، للشيخ محمد جواد مسلمي.

وفي الدراسة الثامنة، وهي بعنوان «تاريخ تطوُّر الحمل على التقيّة في الفقه، التحوّل من الطريقية إلى الموضوعية»، للسيد محمد كاظم المددي الموسوي.

وفي الدراسة التاسعة، وهي بعنوان «تأثير البُعْد العاطفي على فهم النصّ الحسيني»، للدكتور الشيخ صفاء الدين الخزرجي.

أما الدراسة العاشرة، وهي بعنوان «هويّة ذبيح إبراهيم(ع) في التراث الإسلامي، نظرتان مختلفتان»، للشيخ محمد رسول إيماني.

الدراسة الحادية عشرة، وهي بعنوان «اليهود والشيعة في العراق، مواقف وتأمُّلات»، للأستاذ عماد الهلالي.

وفي الدراسة الثانية عشرة، وهي بعنوان «علم الإنسان بحقيقة الوجود الواجبي عند صدر الدين الشيرازي»، للشيخ مجتبى النمر.

وأما الدراسة الثالثة عشرة فهي بعنوان «كتاب مَنْ لا يحضره الفقيه، تأمُّلٌ في مرسلات الصدوق»، للشيخ محمد باقر ملكيان.

وأخيراً كانت قراءةٌ في كتاب «الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في المفهوم الإسلامي»، وهي بعنوان «جولةٌ في كتاب «الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في المفهوم الإسلامي»»، للدكتور السيد حسن إسلامي.