العصر الحالي يفرز آليات أكثر تطوراً واستقراراً فهناك نموذج الاتحاد الأوروبي ونموذج بلدان البريكس الآخذ بالتطوّر وغيرهما، وقد يكون للشعوب العربية التي لديها ميزة الجغرافيا والتاريخ واللغة والثقافة والدين نموذجها الخاص الأكثر دينامكية. المهم القرار والإرادة السياسية ولفظ ثقافة التبعية واستجداء الحماية مرة وإلى الأبد.