هنا يأتي التاريخ خير مساعد لإعادة مياه الحقائق إلى مجاريها: أولاً بالتذكير بتعدّد جذور الهوية الأوروبية: مسيحية صحيح، لكن أيضاً يهودية وأيضاً إسلامية.
01 شباط 2019 14:10
إلى أيّ مدى أية خطوة تخطوها فرنسا في الموضوع السوري على المدى المنظور يمكن أن تُكلَّل بالنجاح، أو حتى، بتواضع أكثر، بالدّفع ببعض الأمور قُدُماً؟
21 كانون الثاني 2019 13:41