تُطلّ هذه القصة بكاميرا مُتحرّكة من خارج الغلاف الجوّي للكُرةِ الأرضية وتدور مُسرعَة بحثاً عن مكانٍ مُظلم وبعيد، تلتقط الموقع بخفّة وتُسلّط ضوءاً ذهبياً باتّجاهه،(هُناك حيث تركُض فاطمة وتكتب تقيّة ويشُد محمّد شعر سارة). أربعة أطفال بملامح حادّة وبشرة سمراء بلون البرونز. يُشير المُخرج بأصابعه فتمُر طائرة بِالقرب منهم وتُصدِر صوتاً يُشبه ضِحكة ملك عجوز في بُحيرة نفط تبدو عميقة.
14 تشرين اول 2016 12:19