في زمن التطبيع والتهافت والتساقط المجاني، نَتَذكَّرُ كيف رفض جمال عبدالناصر التطبيع، وحافظ على كرامته الشخصية والوطنية وكرامة أمته العربية التي كانت في زمنه مهابةً ومحترمة بين الأمم.
29 أيلول 2020 16:56