إن المَخَرج السوداني على هشاشته والتوجسّات التي تُحيط مستقبله، يبقى نموذجاً قابلاً للتطوير والتعديل، وهو مطروح أمام الأطراف الفاعلة في المشهد الجزائري، لمُقاربة عصريّة بين المدني والعسكري، قد تخرج بالجزائر إلى برّ الأمان.
08 أيلول 2019 18:41