الخارجية اللبنانية تدين اغتيال زاده: جرائم مرفوضة ومدانة
دانت وزارة الخارجية والمغتربين اللبنانية اليوم الإثنين جريمة اغتيال العالم النووي الإيراني محسن فخري زاده التي وقعت الجمعة.
١-دانت وزارة الخارجية والمغتربين جريمة اغتيال العالم النووي الإيراني محسن فخري زاده التي وقعت بتاريخ ٢٧ تشرين الثاني ٢٠٢٠.
— Mofa Lebanon (@Mofalebanon) November 30, 2020
ودعت جميع الأطراف إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس تفادياً من الانزلاق نحو السيناريو الأسوأ في المنطقة.
واعتبرت أن "من شأن عمليات القتل والاغتيال تأجيج الصراعات وزعزعة الاستقرار، وهي جرائم مرفوضة ومدانة في القانون الدولي وفي المواثيق الدولية كافة".
وتقدّمت الخارجية اللبنانية بأحر التعازي من الجمهورية الإسلامية الايرانية، حكومةً وشعباً خصوصاً ذوي الضحايا".
٢-معتبرة أنّ من شأن عمليات القتل والاغتيال تأجيج الصراعات وزعزعة الاستقرار وهي جرائم مرفوضة ومدانة في القانون الدولي وفي كافة المواثيق الدوليّة.
— Mofa Lebanon (@Mofalebanon) November 30, 2020
إزاء هذا الاعتداء تتقدم وزارة الخارجية والمغتربين بأحرّ التعازي من الجمهوريّة الاسلاميّة الايرانيّة، حكومةً وشعباً خصوصا ذوي الضحايا.
وفي السياق، أجرى وزير الخارجية الكويتي أحمد ناصر المحمد الصباح اتصالاً بنظيره الإيراني محمد جواد ظريف مديناً فيه اغتيال العالم الإيراني محسن فخري زادة.
كذلك دانت وزارة الخارجيّة والتعاون الدولي الإماراتيّة أمس الأحد "جريمة الاغتيال المشينة" التي طالت العالِم الإيراني محسن فخري زادة، معتبرةً أنّ من شأنها "أن تقود إلى حالة من تأجيج الصراع في المنطقة".
الأردن دان أيضاً جريمة اغتيال العالم فخري زادة، كذلك العراق وقطر.
واستنكرت رئاسة إقليم كردستان العراق اغتيال زاده.
وقالت الرئاسة في بيان لها، ندين اغتيال العالم الإيراني محسن فخري زاده الذي اغتيل في هجوم مسلح.
وتقدمت "بالتعازي إلى الجمهورية الإسلامية الإيرانية قيادة وشعبا وعائلة الفقيد".
الإدانات أتت بعد إعلان وزارة الدفاع الإيرانية الجمعة، "استشهاد العالِم الإيراني ورئيس منظمة البحث والتطوير في الوزارة محسن فخري زادة"، بعد تعرّضه لعملية اغتيال قرب مدينة دماوند.