مشهد ضبابي لاستحقاق مفصلي تخوضه تركيا في الـ14 من الشهر الجاري
قالت النائبة عن حزب العدالة والتنمية افت بولوت للميادين، إنّ هدف حزبها هو أنّ يركز على الفوز في هذه الانتخابات، مضيفةً أنّ لديه أملاً في تحقيق ذلك.
وخلال تغطية خاصة تبدأها الميادين، اليوم الاثنين، أشارت بولوت إلى أنّها على ثقة "من حسم نتيجة الانتخابات الرئاسية من الجولة الأولى لصالح رئيس حزب العدالة والتنمية رجب طيب إردوغان"، مضيفةً أنّ حزب العدالة والتنمية حقق الكثير من الخدمات للمواطنين.
هدفنا هو أن نركز على الفوز في هذه الانتخابات ولدينا أمل في تحقيق ذلك.
— قناة الميادين (@AlMayadeenNews) May 1, 2023
النائبة عن حزب العدالة والتنمية افت بولوت لـ #الميادين.#الميادين #تركيا #الانتخابات_التركية#تركيا_بوسفور_الانتخابات pic.twitter.com/ej969gKNNW
الميادين في تغطية للانتخابات التركية 🇹🇷
— قناة الميادين (@AlMayadeenNews) May 1, 2023
ترقبوا⏳#تركيا_بوسفور_الانتخابات.. تغطية إخبارية حوارية، ميدانية شاملة ابتداءً من الإثنين 1 أيار/مايو إلى الإثنين 15 أيار/مايو على شاشة #الميادين. pic.twitter.com/ZOyTBrHBXE
اقرأ أيضاً: إردوغان: الانتخابات الرئاسية ستحدد مستقبل تركيا لنصف قرنٍ مقبل
من جهته، شرح موفد الميادين، عمر كايد، أنّ المعركة في تركيا والحملات الانتخابية على أشدها في أنقرة، لأن الأخيرة منطقة مهمة جداً، لعدة جوانب أولاً، لأنها العاصمة ومصدر القرار، وثانياً لأن فيها العدد الأكبر من بعد إسطنبول، من حيث عدد المقاعد النيابية، وثالثاً لأن هذه المدينة في قبضة حزب العدالة والتنمية منذ تأسيسه.
كيف تبدو أجواء الانتخابات التركية والتنافس بين المرشحين في #أنقرة؟
— قناة الميادين (@AlMayadeenNews) May 1, 2023
موفد #الميادين إلى #أنقرة عمر كايد.@kayed_omar pic.twitter.com/uFCn0l3OtK
وانطلقت، يوم الخميس الماضي، عملية تصويت المواطنين الأتراك خارج البلاد في الانتخابات العامة، الرئاسية والبرلمانية.
وبدأ المواطنون الأتراك الذين يقيمون في الخارج الإدلاء بأصواتهم في مقار البعثات الدبلوماسية التركية، وكذلك في أماكن التصويت التي تمّ تجهيزها من طرف الهيئة العليا للانتخابات في تركيا، داخل المعابر الحدودية، الجوّية (المطارات)، والبرّية.
وأظهر استطلاع للرأي نشره موقع "المونيتور" الأميركي، وجود تعادل إحصائي بين الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ومنافسه الرئيسي زعيم المعارضة كمال كليجدار أوغلو.